سحر الكلمات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يهتم منتدانا بالادب والشعر ويساعد على تنمية المواهب ودعمها
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المذيعة ريما مكتبي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


انثى
عدد الرسائل : 102
العمر : 33
نقاط : 2
تاريخ التسجيل : 02/07/2007

المذيعة ريما مكتبي Empty
مُساهمةموضوع: المذيعة ريما مكتبي   المذيعة ريما مكتبي Emptyالإثنين يوليو 09, 2007 5:26 pm

بدأت عملها في تلفزيون «المستقبل» عام 1996. آنذاك كانت في الثامنة عشرة. كانت قد انهت دراستها الثانوية وتستعد لدخول الجامعة
تقدمت الى امتحان الدخول لدراسة الهندسة. لكن دخولها معترك الاعلام في «المستقبل» غيّر توجهاتها. تخلت عن الهندسة ودخلت «الجامعة اللبنانية الاميركية» حيث حصلت على دبلوم في الصحافة وماجستير في العلاقات الدولية. امضت خمسة اعوام في تقديم البرامج الفنية والترفيهية ولم تجد نفسها. والد ريما قتل في منزلها خلال الحرب الاهلية. كان عمرها آنذاك سنتين ونصف السنة. اهلها مانعوا في عملها التلفزيوني. كانوا يريدون ان تتعلم وتعمل في مجال آخر. لكنها راحت الى الكاميرا مع نشرة الطقس وبرنامج «الليل المفتوح» والمقابلات والمسابقات الرمضانية. لم تحب العمل في البرامج الترفيهية. تعرفت مكتبي على الاعلامي والنائب الراحل جبران تويني في ورشة اعلامية في الجامعة. هذه المعرفة فتحت لها درب الصحافة المكتوبة، لتغادرها بعد فترة قصية وتحتفظ بحنين للعودة اليها. وذلك لشعورها «ان كل شيء في الصحافة المرئية يتبخر في الهواء. لكن لا نستطيع ان ننكر ان لغة العصر هي الاعلام المرئي. وعندما أكمل تجربتي في الصحافة المرئية وأشعر اني اعطيت كل ما لدي وأخذت كل ما اريده، سأعود حتما الى الاعلام المكتوب».
تقدمت الى امتحان الدخول لدراسة الهندسة. لكن دخولها معترك الاعلام في «المستقبل» غيّر توجهاتها. تخلت عن الهندسة ودخلت «الجامعة اللبنانية الاميركية» حيث حصلت على دبلوم في الصحافة وماجستير في العلاقات الدولية. امضت خمسة اعوام في تقديم البرامج الفنية والترفيهية ولم تجد نفسها. والد ريما قتل في منزلها خلال الحرب الاهلية. كان عمرها آنذاك سنتين ونصف السنة. اهلها مانعوا في عملها التلفزيوني. كانوا يريدون ان تتعلم وتعمل في مجال آخر. لكنها راحت الى الكاميرا مع نشرة الطقس وبرنامج «الليل المفتوح» والمقابلات والمسابقات الرمضانية. لم تحب العمل في البرامج الترفيهية. تعرفت مكتبي على الاعلامي والنائب الراحل جبران تويني في ورشة اعلامية في الجامعة. هذه المعرفة فتحت لها درب الصحافة المكتوبة، لتغادرها بعد فترة قصية وتحتفظ بحنين للعودة اليها. وذلك لشعورها «ان كل شيء في الصحافة المرئية يتبخر في الهواء. لكن لا نستطيع ان ننكر ان لغة العصر هي الاعلام المرئي. وعندما أكمل تجربتي في الصحافة المرئية وأشعر اني اعطيت كل ما لدي وأخذت كل ما اريده، سأعود حتما الى الاعلام المكتوب».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://imane.ahlamontada.com
 
المذيعة ريما مكتبي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سحر الكلمات :: صحافة و أخبار-
انتقل الى: